الاخبار طبعا سيئة عن استخدام التجويع كسلاح للقتل, وهو بالمناسبة بدأت بإستخدامه منذ مارس كل من جبهة النصرة - نصرة ابليس واحرار الشام وتحديدا في حصارهم لمنطقتي كفراية وفوعة. الى ان استخدم حزب الله - حزب ابليس وقوات الاسد لذات التكنيك في حصارهم لست اشهر لمضايا.
وكل طرف يتباكى على بعض هؤلاء الجوعى, من يؤيد جبهة الزفت يتباكى على مضايا, ومن يؤيد حزب الزفت الثاني يتباكى على الجوعى في فوعة وكفراية. يعتقد كل طرف منهم بأنه قادر على الضحك على الناس بالتركيز على نصف الحقيقة, معتقدا بقدرته على توريه اجرام من يؤيدهم من المجرمين سنة كانوا او شيعة. انكم والله عار على الدين وعلى الانسانية وعلى الخلق كله, والامل بالعزيز الجبار المقتدر!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق