مشهد شبيه بدأ يظهر بعد إعلان وزير الخارجية الايراني عزمه زيارة الكويت في الاسبوع المقبل , فأغلب ما قيل احتوى على رفض ومطالبة برفض استقبال الوزير والى آخره من دعاوى الإبقاء على الازمة بل والتصعيد بين ايران والكويت , بالوقت الذي يفترض ان نجنح للسلم مهما كانت ملاحظاتنا على سياسات ايران في المنطقة .
الإندفاع وراء العصبية الجاهلة المريضة سيؤدي الى ضياع فرصة لدعم فكرة الاستقرار في المنطقة الذي نتمناه وننشده .
أتمنى من الدولة ان تستثمر هذه الزيارة للمصارحة لا ان تستمر بسياسة المجاملة والدبلوماسية الزائدة والزائفة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق