كانت الملامة توجه للنواب في السابق ، وبعد ان عادوا كمواطنين لازالت الملامة تلاحقهم !.
ويستمر لومهم هم وحلفاؤهم في المعارضة من الشباب وغيرهم ، ويلامون جميعا وهم مواطنين بلا اي منصب سياسي.
ويترك غيرهم ، بالتحويلات والفضائح الاخرى ، وبالقوانين المشددة المزمع تقديمها التي وصلت الى حد التفتيش بالنوايا ، فيتركون وتستمر الملامة خلف من هم خارج البرلمان.
واعضاء الحكومة يأخذون اشكال الامتيازات ليؤتمنوا على اكوال الدولة ولا نرى انجاز ، ولا يسائلون وانما يستمر الناقدين المتحررين من ليبرال ٢٠١٣ ممن صنفوا انفسهم على انهم خبراء سياسيين خلف من هم خارج الحكومة والبرلمان.
كل هذا بحجة مطاردة التعصب ، لا مشكلة فليطارد التعصب ، ولكن ماذا عن متعصبي المجلس الحالي ؟.
عدنان عبدالصمد ذو توجه ديني متعصب توسعي ، وعدنان عبدالصمد كان قد طارد الحريات بموافقته على تخريب المادة الثانية في مجلس ١٩٩٢.
وهناك جمله من متعصبي الفئات والقبليات في المجلس ، الا ان ربعنا لايريدون حقا الالتفات لمن هو صاحب القرار ومن بيده اليوم اسلحة قمع الحريات.
هم يريدون مطاردة الاخرين فقط ، ولسان حالهم ان النظام بالسعودية بوضوحه في موقفه المعادي من الحريات هو افضل من دولة تدعي الديمقراطية!.
لايريدون تصديق ما يحدث ، ولايريدون العودة عن رهانهم الخاسر ، همهم فقط مطاردة الناس !.
هناك تعليق واحد:
جوهر الصراع متخفي خلف ما تفضلت فيه والصراع الحقيقي هو نحن وهم وعسى الدستور يحترق مو مهم المهم نصفي هذولاك
إرسال تعليق