هل تراجعنا عن معارضة سياسات السلطة بعد ان طالتنا حملة قضايا الاساءة؟
الامر ليس بهذه الصورة، فمعارضتي وغيري من تيار معارضة المعارضة من دون موالاة لسياسات السلطة مع قيادات والكثير من ناشطي واعلاميي ومنظري المعارضة ، فهؤلاء قد اخذو وقتا وفرصة استمرارها لمدة اطول لن يؤدي الى شئ لأنهم بإختصار غير مؤهلين لوضع الحلول. خصوصا بعد تورطهم تاريخيا بسياسه ما يطلبه المشاهدون ، عوضا عن ان يكونوا نخبة ذات مصداقية في قدرتها على اتخاذ القرارات الامثل للناس بدلا من مجاملتهم بالقضايا الشعبية.
هل اتجنى؟ ام ان هنالك من سيسأل حاله عن مشروعات المعارضة وتفاصيلها ؟ فمواضيع القضاء والحكومة المنتخبة والاحزاب كلها مطروحه منذ زمن طويل فإين هي اللوائح والتفاصيل هل هي جاهزة ومتغق عليها؟
او لنترك التفاصيل جانبا ونسأل، اين المعارضة من وثيقة شباب الكويت التي اصدرت قبل اكثر من عام ؟.
ان الحديث عن المعارضة اليوم اصبح حديث عن فراغ ، فالشباب تاهو مابين السلطة من جانب وبين ذوات الفاعلين اعلاميا من المعارضين، والقواعد الشعبية لازالت ترتبط باشخاص واسماء وقبائل وطوائف وطبقات لا لمشاريع او لافكار.
معارضتي وغيري لن تمت ولكنها في طور التجميد الى حين تحول المعارضة الى مشروع وطني جاد.
والى ذلك الحين سنين!.
الامر ليس بهذه الصورة، فمعارضتي وغيري من تيار معارضة المعارضة من دون موالاة لسياسات السلطة مع قيادات والكثير من ناشطي واعلاميي ومنظري المعارضة ، فهؤلاء قد اخذو وقتا وفرصة استمرارها لمدة اطول لن يؤدي الى شئ لأنهم بإختصار غير مؤهلين لوضع الحلول. خصوصا بعد تورطهم تاريخيا بسياسه ما يطلبه المشاهدون ، عوضا عن ان يكونوا نخبة ذات مصداقية في قدرتها على اتخاذ القرارات الامثل للناس بدلا من مجاملتهم بالقضايا الشعبية.
هل اتجنى؟ ام ان هنالك من سيسأل حاله عن مشروعات المعارضة وتفاصيلها ؟ فمواضيع القضاء والحكومة المنتخبة والاحزاب كلها مطروحه منذ زمن طويل فإين هي اللوائح والتفاصيل هل هي جاهزة ومتغق عليها؟
او لنترك التفاصيل جانبا ونسأل، اين المعارضة من وثيقة شباب الكويت التي اصدرت قبل اكثر من عام ؟.
ان الحديث عن المعارضة اليوم اصبح حديث عن فراغ ، فالشباب تاهو مابين السلطة من جانب وبين ذوات الفاعلين اعلاميا من المعارضين، والقواعد الشعبية لازالت ترتبط باشخاص واسماء وقبائل وطوائف وطبقات لا لمشاريع او لافكار.
معارضتي وغيري لن تمت ولكنها في طور التجميد الى حين تحول المعارضة الى مشروع وطني جاد.
والى ذلك الحين سنين!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق