كلما قرأت مقالة علمية جديدة كلما تيقنت من حماقة الادارة والتخطيط على مستوى الدولة ، وانحدار و انحطاط على هذا المستوى الواضح بانشغالات السلطة ، فبدلا ام ان تكون على حملة التقدم والتغيير نجدها مشكلة ومعوق رئيسي للمسيرة المفترضة لدولة تبحث عن البقاء من خلال معاصرة المتغيرات التي يمر بها العالم في جوانب عدة كالطاقة والماء والبيئة وحقوق الانسان و التنمية البشرية بالاضافة الى معالجة مشاكل المواطنين الصحية والاسكانية و اصلاح التعليم و الاهتمام بالثقافة ، واعادة الاعتبار للقانون ومحاسبة سراق مداخيل الدولة التي من المفترض ان تغطي النواقص التي سنعاني منها مستقبلا.
ان ما يحدث لا يصل مستوى وصفه بإدارة دولة ، وانما هو عبث جاهلين فاسدين متكبرين خدعهم تملق المقربون ، وهذا ما يجب ان يعرفه الناس بحقيقته ليفهموا من خلاله الشكل الذي سيكون عليه مستقبل ابناؤهم.
ولا حول ولا قوة الا بالله.!!
ان ما يحدث لا يصل مستوى وصفه بإدارة دولة ، وانما هو عبث جاهلين فاسدين متكبرين خدعهم تملق المقربون ، وهذا ما يجب ان يعرفه الناس بحقيقته ليفهموا من خلاله الشكل الذي سيكون عليه مستقبل ابناؤهم.
ولا حول ولا قوة الا بالله.!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق