لا اريد للمجلس الأعلى القضاة ان يستمع من احد عن قضيتي الا من الموكل رسميا عني .
هكذا ببساطة ، لا من طرف الشباب مع تقديري لصلاح النوايا ولا من طرف السلطة ، اريد فقط فسحه متعادله تمنح لي وللنيابه كل لعرض مالديه . وهكذا ، فإن حُكم علي بالادانة فسيكون لتجاوزي للقانون ، وان كان بالقانون اي تعد على حريتي فالمسئول هو من انشغل بالهرج دون التشريع للمزيد من الحريات في السنوات السابقة ، اما ان حكم علي بالادانة بسبب التدخلات السياسية فإن مدخلها سيكون بقاء القضاء بلا استقلال تام لسنوات طويله بالرغم من تحذيرات الكثيرين في الماضي عندما تقاعس وقتها موالاة امس من بعض من هم من معارضي اليوم.
ان الاندفاع بتأسيس سوابق نندم عليها مستقبلا لن اشارك بها ، والقبول اليوم بإستماع القضاة لاحاديث خارجة عن قاعة المحكمة لهي مبدأ جاهل لا يفقه معنى الالتزام بقواعد التحاكم. واؤكد من جديد مع تقديري للنوايا المخلصة ولكن شتان مابين المطالبه بإصلاح وضع خاطئ وبين الاندفاع .
هناك تعليق واحد:
صح لسانك
إرسال تعليق