نؤكد وجود امور في الشريعة لا جدال فيها كقانون الميراث والاحوال الشخصية وغيرها من القوانين المستمدة من عمق شريعتنا السمحاء، الا ان وجود امور دنيوية تحتاج الى تشريعات خاصة كقوانين المرور والعمالة والمخالفات العامة والخاصة لم تتح الشريعة التعامل معها،
ما يهمني من الاقتباس اعلاه , ( وغيرها من القوانين المستمدة من عمق شريعتنا السمحاء ) التي وردت في حديث د اسيل العوضي ! .
قبل الحديث بهذا الموضوع كان على د اسيل تبيان الشريعة التي تقصدها ومصادرها , هل هي القرآن ام القرآن والسنة ام القرآن و السنة و التراث الاسلامي والتجارب الانسانية النافعة التي تدخل في التشريع الديني ؟ .
لست معترضا على حديثها عن قانون الميراث والاحوال الشخصية ولكن عند الحديث عن ( غيرها من القوانين ) فهذا يفتح الباب للسؤال عن الشريعة التي تقصدها .
-----
خارج الموضوع : محد عنده فيديو مقابلة الوشيحي مع الحدسي مجرم الفرعيات المدعو محمد دهيم الظفيري ؟
هناك تعليق واحد:
اعتقد ان اسيل كانت تقصد الامور الواضحة جدا في القرآن والسنة
مو الامور الخلافية
إرسال تعليق