كثيرة هي الاشياء الجميلة التي انتجتها انتخابات 2009 اذا ما نظرنا للنصف الممتلئ من الكأس , التقدم وان كان بطيئا الا انه يبشر بالخير بأتجاه الاختيار على اساس الكفاءة , نجاح ( السيدة ) الدكتورة رولا دشتي في منطقة صعبة على ابناء الطائفة الجعفرية هو انجاز بحد ذاته , اختراق السيدة الدكتورة معصومة مبارك دائرة التحالفات الشيعية ودائرة التعصب السني المذهبي والتعنصر القبلي امر ليس بالهين , والرقم الرائع الذي حققته الاستاذة ذكرى الرشيدي في عقر دار القبلية , هذا بالاضافة الى إخراس الصوت العاطفي الذي يدغدغ المشاعر الدينية عند كل انتخابات , ووصل الحال الى ان احد الناخبين اختار 3 من السلف واعطى الرابع للدكتورة اسيل حسب احد الحاضرين بالفرز , و بعد ان تسيد الاسلاميون الدائرة الثالثة قبل عام باتوا اليوم وهم في المؤخرة يتحمدون على لحاق بعضهم بالنجاح وسعداء بالدعم الخيطاني الذي انقذ فيصل المسلم وبالدعم الصليبخاتي القبلي الذي تعًيش عليه د جمعان الحربش , وبذلك قد وصلت لرسالة الى هذه الجماعات , بأن الناس بدأت بالتحول للبحث عن العمل والانجاز ولم تعتد تهتم بمن يعلمهم شؤون دينهم ويقيم الوصاية على جياتهم ويدعي بأنه يد الله على الكويت! .
كل هذه الاشياء جميلة , بالاضافة الى التقدم الذي احرزه التيار الوطني , ولكن ..
ما هي الخطوة التالية ؟..
الان نحن اما واقع جديد يحتاج لروح المسؤولية من نواب التيار الوطني من اجل التعامل معه , فلم يعد بالمجلس من هو محسوب على التجمعات السياسية الديمقراطية ( التحالف والمنبر ) , ليس لدينا سوى مجموعة من المستقلين تجمعهم الافكار ( او هكذا يفترض ) وتباعدهم الخلافات , نعم المنبر والتحالف دعموا المرشحين ولكن لا توجد سلطة لهذه الجماعات على النواب , وبالتالي فإن القرارات مستقلة , وهنا اذكركم ببيان التحالف الذي يبين فيه عدم خوضه للانتخابات , واذكركم ايضا ببيان المنبر سيئ الذكر والتوضيح اللاحق به الاسوأ ذكرا ! , فلا سلطان على النواب الا قدراتهم الشخصية واجتهاداتهم وان كانت اسيل من الممكن ان تعود الى احضان القرار التحالفي .
اليوم , لدينا علي الراشد والذي يحتاج الى اعادة تقييم لاداءه السابق , والذي يحتاج ايضا الى اعادة النظر بالوضع البرلماني اليوم بعد ان ثقلت كتلته وبذلك من المفترض ان يتخلص من حالة الاحباط التي كان يمر بها , والتي على اثرها قد طالبته بالاستقالة قبل فترة , فهل سيستمر ؟ , ام انه سيكمل مسيرة الاخطاء التي ابتدئها بانتخابات نائب الرئيس عندما صوت للتمعصب فهد الميع .
هناك عبدالرحمن العنجري والذي قد تكون لديه خلافات مع علي الراشد , فاستقالة علي الراشد من التحالف اتت في زمن قيادة العنجري للتحالف , والعنجري استقال والمكتب التنفيذي التزاما بتوصية اللجنة الثلاثية التي شكلت للنظر في موضوع استقالة الراشد , هناك ايضا صالح الملا و في الحقيقة لن اقيم اداءه النيابي واعتقد بأنه لم يأخذ الفرصة الكافية ولكن تنسيقه بالمواقف مع السعدون امر يحسب له كونه شاب ويحتاج لمساندة الخبرة , كما اننا بحاجة لمتابعة قصة التأخير عن حضور الجلسات وان كان سيستمر بهذا الاهمال .
وهناك الاخرين , عبدالله الرومي صاحب الاداء البرلماني البارد مع التأكيد على مرونته وانفتاحه على الاخرين كما كانت تجربته بكتلة العمل الوطني , ورولا دشتي التي من الصعب توقع تنسيقها مع الاخرين ان كان هذا التنسيق سيتضارب مع مصالحها , فعن نفسي لن انسى خوضها الانتخابات ومنافستها للتحالف الشعبي الذي كان قائما بشكل غير رسمي مابين صالح الفضالة وباسل الراشد وتأثر باسل بنزول الدكتورة رولا , هذا بالاضافة الى تساؤلي عن المغزى والهدف من الزيارة التي قامت بها لمقر جاسم الخرافي مساء افتتاحه للمقر الانتخابي , اما اسيل العوضي فأعتقد بأنها ستكون مرنة بتعاملها مع الاخرين كونها لم تدخل في دائرة الخلافات , بالاضافة الى انفتاحها على فكرة العمل والانجاز وسنتابع خطواتها البرلمانية , وبالنسبة للدكتورة معصومة مبارك , فأتمنى ان تعود منفتحة على التكتل الجديد عوضا عن الاستسلام للحكومة التي توزرت بها بالسابق واتمنى منها ان تندمج اكثر مع كتلة التيار الوطني وهي مقربة من التيار بل ومن صلبه .
هناك اسماء اخرى من الممكن تداولها عند طرح فكرة كتلة العمل الوطني مثل المقرب عادل الصرعاوي , و العم احمد السعدون والذي سيكون قادر على تقديم الكثير باداءه وبتنسيقه مع بعض الاعضاء الاخرين , ولا ننسى طبعا عدنان عبدالصمد و د حسين الحريتي ود حسن جوهر وربما اخرين قد يجدون ضالتهم بهذه الكتلة , هذا بالاضافة الى مد يد التعاون مع الاخرين لدعم فكرة التغيير بهم خصوصا بعد الخسارة الميدانية التي منيت بفكرهم ( د الحربش كمثال ) والذين يبحثون عن العمل من اجل استعادة ثقة الناس وبالتالي لا يجب ان اردنا المحافظة على ثقة الناس ان نتركهم بعيدين عنا وعلينا مسابقتهم بالعمل والانجاز فهذه هي المنافسة الايجابية الحقيقية .
بهذه الكتلة وبهذا التنسيق وبالاتفاق على برنامجين , الاول لكتلة التيار الوطني واجندته التي يختلف بها مع الاخرين , والثاني لعامة المشاركين بالكتلة من اجل تمرير مشاريع الاصلاح والتنمية والتي سآتي بتفصيلها لاحقا ..
اتمنى ان تتحقق هذه الوحدة الشعبية , ولا اعتقد بأن هناك سبيل آخر , واؤكد بأنني في حال لو فشل نوابنا وعجزهم عن تحقيقهم للانجازات المقنعة , فأنني ربما سأشارك بالعام القادم اما بالورقة البيضاء , او بالتصويت للمنافسين ان وجدت لديهم ما يقدموه للبلد وللناس من عمل , لا اقصد التهديد بصوتي اليتيم وانما اعني ان الكثير من الناس ستكفر بالتيار الوطني وبالتالي لن تكون هناك فائدة من العمل لأجله , هذا بالاضافة الى ان اختيارنا للتيار اساسه الثقة بجديته وبرغبته بالعمل ولمصداقيته الكبيرة لدي على الاقل , فالفرصة سانحه امامه للعودة الى مركز القيادة الشعبية ( الشعبية لا الحكومية ) ..!
كما اتمنى ان لا اصل الى هذه المرحلة من الكفر بالعمل السياسي الكويتي ان تسلل الكسل والعياذ بالله الى نواب تيارنا ذو التاريخ العريق وان مر الوقت بلا انتاجية فالوقت بات اغلى بكثير من الذهب ! .
كل هذه الاشياء جميلة , بالاضافة الى التقدم الذي احرزه التيار الوطني , ولكن ..
ما هي الخطوة التالية ؟..
الان نحن اما واقع جديد يحتاج لروح المسؤولية من نواب التيار الوطني من اجل التعامل معه , فلم يعد بالمجلس من هو محسوب على التجمعات السياسية الديمقراطية ( التحالف والمنبر ) , ليس لدينا سوى مجموعة من المستقلين تجمعهم الافكار ( او هكذا يفترض ) وتباعدهم الخلافات , نعم المنبر والتحالف دعموا المرشحين ولكن لا توجد سلطة لهذه الجماعات على النواب , وبالتالي فإن القرارات مستقلة , وهنا اذكركم ببيان التحالف الذي يبين فيه عدم خوضه للانتخابات , واذكركم ايضا ببيان المنبر سيئ الذكر والتوضيح اللاحق به الاسوأ ذكرا ! , فلا سلطان على النواب الا قدراتهم الشخصية واجتهاداتهم وان كانت اسيل من الممكن ان تعود الى احضان القرار التحالفي .
اليوم , لدينا علي الراشد والذي يحتاج الى اعادة تقييم لاداءه السابق , والذي يحتاج ايضا الى اعادة النظر بالوضع البرلماني اليوم بعد ان ثقلت كتلته وبذلك من المفترض ان يتخلص من حالة الاحباط التي كان يمر بها , والتي على اثرها قد طالبته بالاستقالة قبل فترة , فهل سيستمر ؟ , ام انه سيكمل مسيرة الاخطاء التي ابتدئها بانتخابات نائب الرئيس عندما صوت للتمعصب فهد الميع .
هناك عبدالرحمن العنجري والذي قد تكون لديه خلافات مع علي الراشد , فاستقالة علي الراشد من التحالف اتت في زمن قيادة العنجري للتحالف , والعنجري استقال والمكتب التنفيذي التزاما بتوصية اللجنة الثلاثية التي شكلت للنظر في موضوع استقالة الراشد , هناك ايضا صالح الملا و في الحقيقة لن اقيم اداءه النيابي واعتقد بأنه لم يأخذ الفرصة الكافية ولكن تنسيقه بالمواقف مع السعدون امر يحسب له كونه شاب ويحتاج لمساندة الخبرة , كما اننا بحاجة لمتابعة قصة التأخير عن حضور الجلسات وان كان سيستمر بهذا الاهمال .
وهناك الاخرين , عبدالله الرومي صاحب الاداء البرلماني البارد مع التأكيد على مرونته وانفتاحه على الاخرين كما كانت تجربته بكتلة العمل الوطني , ورولا دشتي التي من الصعب توقع تنسيقها مع الاخرين ان كان هذا التنسيق سيتضارب مع مصالحها , فعن نفسي لن انسى خوضها الانتخابات ومنافستها للتحالف الشعبي الذي كان قائما بشكل غير رسمي مابين صالح الفضالة وباسل الراشد وتأثر باسل بنزول الدكتورة رولا , هذا بالاضافة الى تساؤلي عن المغزى والهدف من الزيارة التي قامت بها لمقر جاسم الخرافي مساء افتتاحه للمقر الانتخابي , اما اسيل العوضي فأعتقد بأنها ستكون مرنة بتعاملها مع الاخرين كونها لم تدخل في دائرة الخلافات , بالاضافة الى انفتاحها على فكرة العمل والانجاز وسنتابع خطواتها البرلمانية , وبالنسبة للدكتورة معصومة مبارك , فأتمنى ان تعود منفتحة على التكتل الجديد عوضا عن الاستسلام للحكومة التي توزرت بها بالسابق واتمنى منها ان تندمج اكثر مع كتلة التيار الوطني وهي مقربة من التيار بل ومن صلبه .
هناك اسماء اخرى من الممكن تداولها عند طرح فكرة كتلة العمل الوطني مثل المقرب عادل الصرعاوي , و العم احمد السعدون والذي سيكون قادر على تقديم الكثير باداءه وبتنسيقه مع بعض الاعضاء الاخرين , ولا ننسى طبعا عدنان عبدالصمد و د حسين الحريتي ود حسن جوهر وربما اخرين قد يجدون ضالتهم بهذه الكتلة , هذا بالاضافة الى مد يد التعاون مع الاخرين لدعم فكرة التغيير بهم خصوصا بعد الخسارة الميدانية التي منيت بفكرهم ( د الحربش كمثال ) والذين يبحثون عن العمل من اجل استعادة ثقة الناس وبالتالي لا يجب ان اردنا المحافظة على ثقة الناس ان نتركهم بعيدين عنا وعلينا مسابقتهم بالعمل والانجاز فهذه هي المنافسة الايجابية الحقيقية .
بهذه الكتلة وبهذا التنسيق وبالاتفاق على برنامجين , الاول لكتلة التيار الوطني واجندته التي يختلف بها مع الاخرين , والثاني لعامة المشاركين بالكتلة من اجل تمرير مشاريع الاصلاح والتنمية والتي سآتي بتفصيلها لاحقا ..
اتمنى ان تتحقق هذه الوحدة الشعبية , ولا اعتقد بأن هناك سبيل آخر , واؤكد بأنني في حال لو فشل نوابنا وعجزهم عن تحقيقهم للانجازات المقنعة , فأنني ربما سأشارك بالعام القادم اما بالورقة البيضاء , او بالتصويت للمنافسين ان وجدت لديهم ما يقدموه للبلد وللناس من عمل , لا اقصد التهديد بصوتي اليتيم وانما اعني ان الكثير من الناس ستكفر بالتيار الوطني وبالتالي لن تكون هناك فائدة من العمل لأجله , هذا بالاضافة الى ان اختيارنا للتيار اساسه الثقة بجديته وبرغبته بالعمل ولمصداقيته الكبيرة لدي على الاقل , فالفرصة سانحه امامه للعودة الى مركز القيادة الشعبية ( الشعبية لا الحكومية ) ..!
كما اتمنى ان لا اصل الى هذه المرحلة من الكفر بالعمل السياسي الكويتي ان تسلل الكسل والعياذ بالله الى نواب تيارنا ذو التاريخ العريق وان مر الوقت بلا انتاجية فالوقت بات اغلى بكثير من الذهب ! .
هناك 13 تعليقًا:
أشاركك الرأي عزيزي في الحرص على الإنجاز الفعلي و لكن ما زاليت الصورة فاقدة للوضوح لعدم اكتمال العنصر الحكومي من ناحية و رؤية بوادر العمل و الهوية العملية للتشكيلة الأخيرة
دمت و الأهل و الأحبة برعاية الله
خوش كلام , الله يعطيك العافيه
تصحيح : معلوماتك خاطئه بخصوص تصويت الراشد للميع , الراشد امتنع عن التصويت في تلك الانتخابات
لا إتزهب الدوه قبل الفلعة...المجلس رائع بشهادة كل شباب و بنات المدونات...و الإنجازات ستتدفق من أول يوم و لن نسمع أى إعتراض من البراك و هايف و المسلم و الطاحوس و غيرهم ..لأنهم جميعهم خسروا من أسيل و معصومة و الجسار و رولا و لم يعد لهم وجود بالمجلس
و الورقة البيضاء خيار السلبيين و الجبناء فقط...لا تتكلم عنه بوجود هذا المجلس الذهبى الكفؤ
على الراشد كان من ضمن التحالف وقت إختيار الميع و كلهم صوتوا له و لهذا تفوق على خالد سلطان
و عبارته المشهورة موجودة باليوتيوب
http://www.youtube.com/watch?v=1Z7NHygsYH4
نحن إنعين و إنعاون يا بو بشار (الميع)
و نبارك الراشد تزكيته لنائب رئيس المجلس....بعد تنازل معصومة و الرومى و دميثير و الخرينج و الحريتى
الأخ حمد
اتفق معاك في معظم تحليلاتك
وأعتقد أن الناس سوف تكون متابعة بشكل أكثر لاعمال المجلس وبالتالي سوف تكون قاسية اذا فشل اعضاء التغيير
الله يوفق الجميع لمصلحة الكويت وأهلها
الزيارة التي قامت بها لمقر جاسم الخرافي مساء افتتاحه للمقر الانتخابي
اطلع من القوقعة , مو كل الناس يشوفون الخرافي و علي الخليفة و احمد الفهد رموز فساد
بالعكس الأغلبية يتمنون الاقتراب منهم و الحظي برضاهم
اعتقد ان الوقت جاء لننهي تقييمنا للناس على اساس والله صوت للخرافي بالرئاسة أو طلع بقناة الوطن أو حضر غبقة احمد الفهد
راح تعادي ثلاثة ارباع الكويت
السنة القادمة؟؟ هل بات من المؤكد ان انتخاباتنا أصبحت سنوية؟؟؟
يا معود كل اللي نطلبه انه يكمل المجلس دورته
نجحت معصومه في دائرة التعصب السني ؟؟ اذا ماذا تسمي نجاح الدويسان تعصب شيعي ام انفتاح شيعي
يا عزيزي ابتعد عن دس السم بالعسل و الطرح الطائفي الملبوس بالوطنيه
اليوم تعصب سني او الامس القريب حتى ذات التسع سنوات
كفى تعصبا و خلط للاوراق
لم ينته الدور الذي قمنا به في يوم 16/5 ، و يجب أن يكون لنا دور فاعل و صوت مسموع ، و أن نحاسب النواب الذين صوتنا لهم و اخترناهم، فإذا كان صالح الملا يتأخر كثيرا ، فعلينا أن نطلب منه عدم التأخر ، و يجب أن نتصرف كرؤساء لأننا فعلا رؤساء ... حيئذ فقط سنشعر أننا نستحق المجلس و الديموقراطية ... يعني الشغله مش سايبه! :)
بالفعل انا معك ... استغلال الفرص ليس هو الشيء الوحيد وانما الاجتهاد هناك بعض الاخطاء التي وقع بها التيار الوطني وأتمنى أن يتفادوها ارضاء لمجتمعنا ...
شكرا لك حمد
الرئاسة للخرافي وذلك للدعم الحكومي
اتوقع بان المجلس سينجز ويتفرغ لسن القوانين بكل اريحية واتوقع تعاون حكومي مطلق مع المجلس
على فكرة علي الراشد خارها حتى النخاع لما بارك لفهد الميع
والميع ناجح بالفرعيات المجرمة قانونا
عزيزي بو محمد
التوجه الحكومة حسب الاخبار لا يبشر بالخير مع الاسف
تحية لك اخي الكريم
عزيزي حنطفيس
بوفيصل زعلنا بكلمته
تحية لك اخي الكريم
عزيزي بو جيج
انشالله اكون غلطان , المشكلة التي لم نعمل حسابها هي عودة المشكلجية وعودة رئيس الخط الاحمر , وتيتي تيتي
تحية لك اخي الكريم
عزيزي دروازة
فعلا جماعتنا باتوا تحت المجهر , والمتربصين كثر ابتداءا من جماعة الفساد ومرورا بالجماعات الدينية بكل اشكالها , وبالتالي علينا ان نعمل جيدا وان نحاسب انفسنا قبل ان نتبهدل من الاخرين :)
تحية لك اخي الكريم
عزيزي مطقوق
فقط اضع هذه الملاحظة تحت المجهر , لربما تساعدنا في تحليل المواقف بالمستقبل .
تحية لك اخي العزيز
عزيزي زيدون
اقصد الانتخابات القادمة , بس صارت العادة هالايام ان نقول انتخابات العام وهالسنة والسنة الياية :)
تحية لك اخي الكريم
عزيزي غير معرف
التعصب الشيعي هو ليس الا ردة فعل على تعصب الاغلبية , ولولا محمد هايف وجماعته ولولا قصة الفالي لما نجح الدويسان بدليل انتخابات العام الماضي وسقوط المتعصب الاستاذ خالد الشطي .
التعصب يولد التعصب , فأبحث عن السبب الحقيقي .
تحية لك اخي الكريم
عزيزي بلاك هوني
اتفق معك تماما :)
تحية لك اخي الكريم
عزيزتي طموحة
اتفق معاج تماما , اتمنى ان نكون دقيقين والمهم الانجاز
تحية لك اختي العزيزة
عزيزي اهل شرق
انشالله متفائلين :)
تحية لك
وكل هذا يعتمد على شي رئيسي
شكل الحكومه القادم !
إرسال تعليق