نعم هي ليست مسؤولية الاديان , هي مسؤولية التدين الذي اختلط بالدين عمدا وبفعل فاعل , فما موقف ملك السعودية من هذا الاعراب ؟ , من وفر الارضية المناسبة لانتشار هذه الاكذوبة والخلط الذي اصاب الدين بالكثير من شوائب افكار البشر ؟.
ليتك يا سيد احمد كنت مباشرا وصريحا اكثر عندما امتدحت موقف ملك السعودية ودعمه لتقارب الاديان , وليتك لو تحدثت عن قصة الفتوحات وفكرة عودتها بالوقت المناسب وهي القضية الاكثر حساسية والتي تجاوز الملك التعرض لها , وليتك او اجبت على تساؤل الكثيرين عن موقف جلالة الملك من التضييق الذي تمارسه الدولة ضد ابناء الطائفة الشيعية .
رابط مقالة احمد الجارالله
هناك 9 تعليقات:
عزيزي زميلي صديقي حمد
كيف حالك؟
وبنوتتنا ديما؟
انشغلنا كم يوم
ويوم رجعنا والا الدنيا صكة
نعم لي موقف لكن ما بغيت ازيد الطين بلة
واكتفي بهذا القول
وفقط ازيد عليه انك عزيز ورأيك يهمني جدا
(والدنيا ما هي فرق يا اعزائي الباقين)
اما الموضوع...
كم مرة لجارالله ذكر "خادم الحرمين" في المقالة الصغيرة؟
الظاهر التودد والتقرب (كلمات أخرى لـ"كلمات أخرى") حق ربعنا ما قام يكفي وصار "انترناشيونال" أو على الأقل "انترجولفال".
أيه نسيت...
ابيك تمر عندي وتعلق على موضوع ما له من الأهمية ذرة لكنة بريك ذهني بالويك اند
دعوة خاصة
واشوفك ما تلبيها
ودي اعلق .. بي انا مالي بالسياسه :)
والله زين في أحد يقرأ للجارالله
فاجأتني الصراحة
و لكن لا ننكر أن خطوة خادم الحرمين مهمة جدا و تعطي مؤشرات ايجابية
انا شخصيا اتمنى ان يستمرالملك عبدالله بالانفتاح الداخلي والخارجي كونه أهم قائد في العالم العربي و الاسلامي
مو مجاملة و لكن اعرف وين الفلوس و ستعرف اهمية لمملكة
عزيزي كويتي لايعة جبده
دلق سهيل ولازم نكون تمام , ولو ان حسافة ما شبعنا من البحر :)
وديوم صايرة ملسونة من الحين لوول
وانتا اخونا الكبير بأي وقت مستعدين نسمع منك وننهل منك اخي الحبيب
بالنسبة للموضوع , فالجارالله معروفة كتاباته ولكن كنت اتمنى الواقعية اكثر , فهو يتحدث عن بلد يمنع الاخرين من بناء دور عباداتهم , ولذلك لا ادري اين وصلت قصة تقارب الاديان واي نتائج حققتها حتى الان واتذكر ان الازهر وهو الاكثر تفتحا استنكر وثيقة الاديان بعدما وقع عليها
تحية لك اخي الكريم وقد مررت اليوم صباحا ويوم قريت المقدمة احتريت وبغيت اكتب عن سفرتي لين تفاجأت بالموضوع والذكريات اللي اثارها :)
سأمر مرة اخرى بالتأكيد وهذه عادتي اليومية حيث الرأي المهم لمدونتك ول انك مقل بالكتابة احيانا ..
تحية لك ..
عزيزتي قوقعة
شكرا لك للمرور :)
تحية لك
العزيز كله مطقوق
لوول بيني وبينك كنت مار موقع جريدة الدار واخترت السياسة لاني من زمان ما قريتها ومريت على مقالة الجارلله :)
اتمنى من القلب ان اكون مخطئا بهالقراءة لكن ربعنا عودونا على الاستحياء عند التعرض للتشدد الديني الضارب اطنابه ولذلك التفاؤل وان كان موجود ولكنه ضعيف .
تحية لك اخي العزيز ..
الملك عبدالله على الطريق الصحيح
بالامس الاول كان صدام
وبالامس الملك فهد
واليوم الملك عبدالله
وغدا من ؟
الله العالم
ولكن لن يكون كويتيا فور شور
طبيعة النظام السعودي معقدة , والتغيرات في السعودية تعتمد في اغلبها على شخصية الملك نفسه , ومدى قدرته على السيطرة على التيار الديني الذي يمثل حجر عثرة امام تنمية انتظرها السعوديون منذ زمن طويل .
هناك اخبار تبشر بخير , مثل ان المدن الإقتصادية الحديثة سوف تكون بعيدة عن رقابة هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المتشددة , وتكون مدن على شاكلة جدة او حتى اكثر تحررا .
ولكن هذه الخطوات بذاتها لا تمثل حلا , بل هي انصاف حلول , فكأنك تقسم الدولة الى مناطق نفوذ , فمنع الهيئة من دخول منطقة , يعني بالمنطق ان تتنازل لها عن صلاحيات اكثر في منطقة اخرى مما يخلق حالة من توزيع للنفوذ وهو ما هو حاصل حاليا ولكن الحكم في السعودية - حسب فهمنا - لا يقبل بمثل هذه الحالة ..
لهذا بدأ الملك عبدالله بهذا التوجه , واغلب الظن ان مشروع الملك عبدالله لحوار الأديان موجه للداخل فقط , واظنه يبحث عن تأييد دول العالم له , لخطوات لاحقه قد تثير حنق التيار الديني مما يستلزم اجراءات قمعية لنزع صلاحيات هذه التيارات ..!
لكن لن يكون هناك تغير لهوية الدولة من دينية الى مدنية في القريب ..
عذرا على الإطالة ..
عزيزي محسد
اتمنى ان يكون كذلك
تحية لك اخي الكريم
عزيزي فريج
يا معود كيفه بس جان زين على شي يستاهل
تحية لك
عزيزي مطعم باكة
وجهة نظر معتبرة , ولو انني لازلت غير متفائل حيث استمرار مسلسل قمع المفكرين الاكاديميين والكتاب الى هذا اليوم .
اتمنى بالفعل ان تكون هناك رغبة جادة لدى الملك وخطة متكاملة من اجل التغيير في الداخل السعودي
تحية لك اخي الكريم
إرسال تعليق