الأربعاء، 19 نوفمبر 2008

شباب الكويت ام شباب الدستور ؟

شباب القوى السياسية مطالبين بالتحرك للخروج بالبلاد من وضعها المتدهور , هذا ما قاله احد الكتاب والمنشور في مدونة الحلم الجميل واعترض عليه الزميل الحلم الجميل الذي يرى بأن التحرك يجب ان يكون لشباب الكويت لا لشباب الحركات السياسية ( التفاصيل ) .

التسميات جميلة , والدعوات رائعة , ولكن للاسف هذه الدعوات تبقى صحيحة فقط في الجانب النظري , اما الجانب العملي فهي ليست سهلة التطبيق .

اليوم , عندما نتحدث عن الاصلاح والتنمية , وعندما نتحدث عن اعادة الوحدة والتقارب واعادة تنظيم صفوف الشارع , فإننا نتحدث هنا عن الاجراء الاول وهو الالتزام بالدستور من الالف الى الياء , فهل سيتقبل شباب الحركات السياسية أو - شباب الكويت ( منهم تحديدا المتدينين ) هذه الضرورة ؟

شخصيا , لا اعتقد ذلك , فمن الناحية العملية الاقرار والقبول بالدستور سيعني الاقرار بالحريات المكفولة باشكالها , حرية التعبير - حرية الاعتقاد - الحرية الشخصية - وغيرها , وهذا ما لا يتقبله الاسلاميين الا بشروطهم وحدودهم التي يريدون فرضها على الناس دون اعتبار لرأي الدستور ودون احترام للعقد الاجتماعي ولا تقدير لاهمية القبول بصيغة الدستور التفاوضية من اجل التعايش .

لتكن الدعوة للشباب الوطني أو , للشباب التقدمي الذي يحترم الدستور , فلا يجب ان تكون الدعوة لشباب الكويت دون الاتفاق على التوقيع على وثيقة احترام الدستور بكل مواده , اما بغير ذلك فسنضحك على انفسنا بقصة احترام الاسلاميين للدستور .

هناك 18 تعليقًا:

nanonano يقول...

صح كلامك بالميّه ألف..

بس لازم ما نغفل حجم الكتله المتأسلمه و قوتها في الشارع الكويتي..لازم أهمه بعد يكونون واضحين و يحطون مصلحة الكويت جدامهم..لأن أي أنشقاق بالوقت الحالي راح يضرنا و يضرهم بنفس الوقت..واللي بيصير علينا بيصير عليهم..لازم تيي مبادره منهم

SarahMS يقول...

7i8oo8iya.blogspot.com

غير معرف يقول...

حلو كلامك .. وعدل .. وصح لسانك ...

بس لوتسمحلي اختلف معاك بنقطة بسيطة ..!!

وهي ان المتدينيين ماراح يتفقون مع الدستور ومبادئه وانهم راح يطبقون الي يبونه ..!!

بالعكس حتى الاسلام كفل حرية الاعتقاد والتعبير و الحرية الشخصية .. والقران والسنة خير دليل على هذا ... ولكن كل شي بحدود .. كل شي صح اذا زاد عن حده انقلب ضده ... سواء يعتقد فيه المتدينيين ولا لا !!


وعلى راسي يا صندوق حمد .. انا من المعجبين والمتعطشين لمقالاتك .. حبيب :)

غير معرف يقول...

زميلنا القديم حمد


دعني اقولها لك بصراحة : هناك نوعية من الناس تصر دااائما على شق الصف بسبب القناعات الفكرية والايدلوجية مهما كان الوضع حرج ومتأزم بل أزعم لو أنه لو وقع غزو آخر لا قدر الله لن يختلف طرحك وستقول : ( لن نثق بالمقاومة الكويتية إذا كانت من المتدينين ) يا اخي بسنا عاد هالتشكيك الي دمر البلد وقسمنا شيعا الحكومة تستضعفكم يوم وتستضعفنا يوم .


الديرة تنهار وانت للحين شباب متدينين وشباب وطنيين وهالمرة في تقدميين .


مرة اخرى وبصراحة أيضا : لقد انتظرنا طويلا وقدما يد التعاون اكثر من مرة وقدمنا حسن النوايا وطرحنا مبادرات العمل المشترك وتوحيد الصفوف ، ولازال البعض يروج لمثل ما تروج حضرتك .

وعليه وصلنا لقناعة تقول : ( عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم )وبالتالي سنعمل فالكويت ديرتنا ولن ننتظر انهيارها لأجل سواد وحده الصف من أناس ألزم ما عليهم شق الوحدة الوطنية ولو كان ذلك في هذه الظروف .


حسافة

سيدة التنبيب يقول...

ليأذن لي الأخ حمد
أخي الطارق : أحيي شجاعتك بالرد دون تعصب و ألفاظ نارية .. لكن في السنوات الأخيرة أصبحت الكتل الإسلامية بكافة أطيافها من أسباب التأزيم و تصعيد الأوضاع في البلد

منذ سنوات الجامعة و نحن نلاحظ و نتكلم دون جدوى .. نعم لا اختلاف على حب الكويت و لكن أخواننا الإسلاميين لا يقبلون بالرأي الآخر .. و الحادثة الأخيرة أكبر دليل .. فهل نبعد عن البلد كل من نختلف معه ؟ هذه الممارسات اللا مسئولة هي من سببت الكره بين أبناء الوطن الواحد ..في الماضي كنا نستخدم لفظة مطوع و ملا كناية عن الإسلاميين .. أما الآن فلفظة سلف على كل لسان حتى طلبة المدارس ، هم من عزلوا نفسهم و أصبحوا مجتمعا مستقلا داخل مجتمعنا .. و لذلك يتهمونهم بعدم احترام الدستور.

Mohammad Al-Yousifi يقول...

ناطر الرد الرسمي للحكومة

ليس هناك اي داعي للتحرك على الاشاعات

Hamad Alderbas يقول...

عزيزتي نانو نانو

ما عندي اعتراض على اهمية مشاركتهم كوزن شعبي مهم , لا اطالب بالغاء الاخر لا اطالب سوى بالاتفاق على احترام الدستور كصيغة مقبولة وكحل تفاوضي وسط , أليس هذا ما يدافع عنه الشباب المتدين ؟؟ الدستور !

أليس هذا ما يقسم على احترامه النواب الاسلاميين ؟

ام ان المعني هو دستور آخر ؟

اتفق معك تماما ..

------

عزيزتي حقوقية

شكرا على الدعوة

---------

عزيزي كويت الخير

الشريعة الاسلامية مصدر من مصادر التشريع , هذا ما نحن سنوقع على احترامه وبالتالي فإن قضية التعديلات الدستورية حق اصيل ان توافرت الشروط , هذا لن نعترض عليه و ان كنت من المطالبين بفصل الدين عن السياسة فإنني اعلن قبولي وأؤكد عليه ومستعد للتوقيع , اعلن عن قبولي بالصيغة الدستورية الحالية كحل وسط نتفق عليه جميعا .


------------

الطارق العزيز

لست انا من يضع العصا بالعجلة , ربما تهتم ويهتم الاخرون بحقوقهم الدستورية المتمثلة بتعليم جيد وتطبيب ممتاز وسكن وراتب وغيره , وربما اهتم انا ايضا ولكن لدي اولويات اخرى تهمني , فحريتي المكفولة دستوريا يجب ان تحترم وهي الاهم عندي من ان الذهاب الى طبيب جيد وربما اتقبل العيش بكوخ فوق شجرة على ان اسكن فيلا و حريتي مغتصبة .

المهم الان

هل نتوافق ونلتف حول الدستور ونقر بذلك ؟

هذا ما نطالب به وهو حق اصيل لنا ان اردنا التوافق فهذا هو توافقنا .

مع وافر التقدير

---------

عزيزتي سيدة التنبيب

وان كان كلامك موجها للزميل الطارق , الا انني سأتفق معه مسبقا حول تجاوز الماضي بهذا الوقت والنظر الى الامام , وانا اجزم بأن هذه الفكرة التي يطرحها الطارق وعلق عليها الحلم الجميل هي فكرة سامية ربما تعيد للشارع حقوقه وصوته ومكانته , الا اننا لابد من ان نتوافق من خلال الاقرار بالضيغة التوافقية التي قبلها اهل الكويت وهي الصيغة الدستورية من الالف الى الياء .

مع التقدير

----------

عزيزي مطقوق

فقط لنفكر ولنتحاور ولنتحسب , لاني كما ذكرت بالسابق الازمة ليست وليدة اليوم وانما الازمة مزمنة بسبب ضياع دور الشارع .



تحياتي لكم جميعا

غير معرف يقول...

حمد
باعتقادي الشخصي أن الدستور ليس كما نراه عائقا، بل هو بداية جيدة لوضع الخطوط العريضة التي نتفق عليها كدولة كويتية، الدستور ممتاز من حيث أنه يجمع بين دولة مدنية تستمد بعض تشريعاتها من الدين ، و تقرها عن طريق الديموقراطية و مشاركة الشعب ... ليس هناك عيب في الدستور ، و لا أعتقد أن حتى الإسلاميين يمكن أن يجدوه ضدهم ... ميزة الديموقراطية أنها تعكس للشعب صورة الوعي الذي وصل إليه ، ففي فترة من الفترات كان مفهوم الدولة المدنية هو الطاغي ، ثم ارتفع الوعي الديني ، و تراوحت الفترات بين فساد و صلاح ... الديموقراطية مرآتنا ، و الدستور هو كتاب القواعد الذي يصف لنا ما الذي يجب أن نراه في هذه المرآة

غير معرف يقول...

اختي الزميلة سيدة التنبيب


دعوتنا لسيت لصالح الإسلاميين ولا لصالح غيرهم ، دعوتنا لصالح الوطن الذي لا نختلف عليه .

ملاحظاتك وانتقادك على الاسلاميين اتفق معك فيه وهم يتحملون جزء من مسؤولية ما يحصل والطرف الآخر أيضا يتحمل جزء من المسؤولية .


إننا يا زميلتنا سيدة التنيب لسنا في موقف القاء المسؤوليات وتقاذفها ، نحن نقول بشكل واضح :

إن الواضع السياسي القائم وضع مشوه لا هو ديموقراطي ولا هو ديكتاتوري ، وضع يسمح لفئة بسيطة مهما كانت قبلية طائفية اسلامية غوغائية ليبراليق قادرة على شل البلد وجره للهاوية .

هل نحن واعون لهذا الخطر ؟!

إن الدعوة هي لخلق نظام سياسي يمنع هذا العبث يجعل للناس القدرة على الاختيار الحر لمن يحكمهم ويجعل لهم القدرة والإمكانية الكاملة لمحاسبتهم مباشرة عبر صناديق الاقتراع .

من سيوقف عبث الإسلاميين في الوقت الحالي ؟ وكيف ؟!

من سيوقف عبث الليبراليين في الوضع الحالي ؟ وكيف ؟!

من سيوقف المدفوعين من اي جهة هنا وهنا ؟ وكيف ؟!


لا يوجد لدينا نظام يسمح لنا بذلك للأسف نريد خلق ذلك النظام الديموقراطي المحترم ، فلنتعاون على ان نوفر البيئة الصحية للممارسة السياسية وبعهدا فلتكن صناديق الاقتراع وخيار الناس هو الحكم .


اسف للاطالة لكن لابد من التوضيح حتى لا تجتزأ الفكرة .


___________


الزميل حمد

أرجو أن لا تعتقد للحظه بأنك الوحيد أو التوجه الذي تنتمي له هو الوحيد الذي يرى في الحرية مبدأ ساميا لا تنازل عنه وأنه يقدم على التعليم والخدمات الصحية .

فنحن الإسلاميين لدينا الحرية توازي في مفهومها لا إله إلا الله محمد رسول الله ، وهي بالنسبة لنا كما الهواء والماء الذي نحيا عليه .


لا نريد المزايدة على بعض في ذلك المسألة بسيطة ، نحن في وطن آخذ بالانهيار وفي سرعة كبيرة جدا ، إما أن نتعاون لإنقاذ الوطن وإما أن يتفرج بعضنا على الآخر والحكومة تستفرد بنا واحدا تلو الآخر .



________


تحياتي

Eng_Q8 يقول...

الموضوع يتعدى مسألة الاختلاف الفكري

Hamad Alderbas يقول...

عزيزي بلاك هوني

ليست لدي مشكلة بالتمسك بالدستور واحترام نصوصه والايمان بمكانته بل جل ما اطالب به هو الاقرار باهمية ومكانة الدستور والالتزام بالدعوة للتمسك بمواده كونه الصيغة التوافقية المتفق عليها .


-------


عزيزي الطارق

لك الامر اخي الكريم ولكن جل ما اطلبه هو توقيع الجميع على وثيقة احترام الدستور وهو رأيي الخاص ولا اعتقد بأنه سيعطل الفكرة وعن نفسي فلا امثل الا رقم واحد فقط من بين الالاف من الشباب .

وكما تفضلت الوطن فعلا يحتاج للانقاذ وهذا ما عبرت عنه اكثر من مرة بالسابق ولذلك فأنا مثل البقية الان اتحدث بلساني كشاب ولن اتحدث بلسان المنبر او التحالف .

--------

مهندسنا العزيز

اعتقد بأنك تقدر اهمية ومكانة الدستور كعقد اجتماعي ارتضيناه



تحياتي لكم جميعا ..

Arfana يقول...

مظفر النواب قال

قتلتنا الردة يا مولاي
قتلتنا الردة

قتلتنا أن الواحد منا
يقتل في الداخل ضده

هذا حال الحركة السياسية بالكويت

المشكلة تتعدى الاختلاف مع الأخوان والسلف....الخ، وأصبحت خلاف داخل كل تيار من التيارات

وماذا جنينا من الخلاف؟ معاهم أو مع بعض؟

نحن جميعا في شلل تام... وحتى نتحرك بشكل صحيح يجب أن نتفق على احترام بعضنا

بالنسبة لليبرليين.. هذا يجب أن يعني عدم التطاول على معتقدات الغير والثقة فيهم

وبالنسبة للإسلاميين... يجب أن يعني احترام حرية الغير والثقة فيهم

باختصار

dead end

Hamad Alderbas يقول...

عزيزتي ارفانا

شكرا لتعليقج القيم


مع التحية

حلم جميل بوطن أفضل يقول...

حمد

مشكلتك إنك بعيد مو قريب مما لا يسهل علي الشرح :)

فعلاً مشكلة لأنك حكمت دون أن تعطي نفسك فرصة للسماع و الفهم !

يا أخي نحن جلسنا مع الجميعو الدائرة قاعدة تزيد. الكل متعطش. الكل نيته صافية.الكل يحب الكويت. بس خلافات و مصالح التيارات هي ما تعيق حركة الشباب.

و من قال بأن الجانب العملي سهل التطبيق؟ بل صعب جداً. بسبب الإرث المتراكم من أحقاد سياسية طبقية عائلية بل و حتى وصلت الى الطائفية

لكن ما رأيك بمن يقر و يعترف بأن الحركات السياسية قد فشلت في التعاون. و إنه مستعد لمخالفة التوجه العام لجماعته من أجل الكويت. مستعد أن ينزع قناعاته الخاصة و انيمشي الى منتصف الطريق.

نحن لا نتكلم عن حدس و سلف و تحالف. و لا عن سنة و شيعة. و لا بدو أو حضر

أرجوك لننسى كل هذا لبرهة قليلة فقط.

موقفي من الدستور واضح و أدعي بانه أكثر تشدداً منك فأنا لا أرى غضاضة في المادة الثانية و لا أقبل طرح أي تعديل إلا لمزيد من الحريات.

و لا يمكن أن أتعاون مع من يريد أن يضرب المكتسبات كدكتور العلمانيةالسيد أحمد بشارة و قناة العهر سكوب و المنافق حسين القلاف. لكن أنت تريد أن تربط شخصاً ما بتياره السياسي في الوقت الذي يحاول أن يتخلص من هذا الإرتباط لا لعدم إيمانه بحزبه و لكنه لأنه يجد في ذلك عائقاً في طريق الإصلاح

يعني الريال يبيك ،، بس إنت ما تبيه. تهاجمه و لا تهاجم أحمد بشارة !

سأكرر ما كتبته يا حمد و لك الخيار

لنمسح كل الموروث السياسي البغيض لدينا. بشروره ، بآثامه و خطاياه.

أرجو أن لا تعيق الخلافات الفكرية و السياسية بل و حتى الشخصية هذا العمل الوطني.

إنتهي :)

Hamad Alderbas يقول...

اخي العزيز الحلم الجميل


ولو انا بعاد عن بعض لكن لا ينطبق علينا قول البعيد عن العين بعيد عن القلب :) , لكن التقصير مني مني مني :)


تعرف اخي العزيز موقفي من المادة الثانية ولكن , طالما انها وردت بالدستور فعلي تقبلها رغما عني من اجل احترام العقد الاجتماعي ومن اجل الوفاق الذي ننشده ايضا , وهذا ما اتمنى ان اراه بالطرف الثاني بحيث يقبل بالدستور ومواده وان كان يعترض على شيئ ما فإن اتخاذ الاجراءات الدستورية امر مكفول وبالتالي وبذلك نبعد خلافاتنا الفكرية عن مشروع التقارب السامي وبالتالي على الاخر القبول بصيغة الدستور الحالية لكي نكون ارضية صلبة .

انا هنا اتحدث بشكل عام ولا احاول الابتزاز ( وكما بينت اعلاه بأنني لا امثل الا رقما واحدا وهو انا ) وانما فقط اريد التأكيد على الالتزام بعقدنا الاجتماعي وهذا فقط ما ارجوه وسأكون ملتزما بكل التفاصيل الاخرى .

الموروث ارميه ورائي , وهذا ما فعلته عندما امتدحت موقف الطبطبائي من استجواب المليفي وقبلها عندما انتقدت اكثر من مرة التحالف الوطني .

اما بالنسبة للخلافات الشخصية , فهي ان شاء الله غير موجودة بل بالعكس اسعد الى حد لا يوصف عندما كنت اجد كتابات جيدة للاخرين فالمردود سيكون بالدرجة الاولى للوعي الشعبي وبالتالي للوطن .

بخصوص موضوع القلاف وبشارة , فقد علقت على قصة البشارة في مدونة شقران على ما اعتقد وطالبت المنبر الديمقراطي بفك التحالف مع التجمع الوطني بسبب هذا الموقف السيئ للامين العام , وان كنت مقصرا في الكتابة عن هذا الموضوع بالتفصيل ولكن شغلني موضوع الدكتور الخطيب وكنت اتوقع الايجابية من العزيز الطارق للتشجيع من اجل انتقاد ما قاله الدكتور بحق الجماعات الدينية , على كل انا مقصر كما بينت والتعليق على كلام بشارة بمدونة اخرى غير كافي واعتذر بشدة عن ذلك , اما سيد القلاف فقد كان يتخانق قبل قليل مع السيد هايف في سكوب :) , لكن بالحق اعجبتني اعترافاته المتأخرة وهي تستحق المتابعة بالاعادة , وبكل الاحوال لم يستطع تبرير موقفه من الدستور بالرغم مما قاله .


شكرا لك اخي العزيز الحاسم ياللي تنشف الريج :)

kuwaiti_cool يقول...

نحن نختلف بكل شيء إلا الدستور نتفق عليه

كويــتي لايــعه كبــده يقول...

المجاملة الاجتماعية مطلوبه لا الصراحه

نحن كشعب تعودنا على المجاملات والنفاق وكل الامور الا الصراحه

الاغلبية لا يتحملها حين يسمعها ولا يقدر على ممارستها

الصريح يكون طائفي، علماني-كافر، ساذج، متطرف، كل و أي شيء كي يسهل على الاغلبية هضم ما يقوله

نبي الصراحة ونزعل بكلمتين

Hamad Alderbas يقول...

عزيزي كويتي كوول

اتفق معك



عزيزي كويتي لايعة جبده


الموضوع يعتمد على المصداقية

فعندما يتكلم احد من ربعنا مو بالضرورة بيكون طائفي , لكن اذا واحد عارفين منهجيته ومرجعيته عدل راح نقدر بسهولة نعرف ان كان طائفي او لا .

المصداقية هي التي تحدد القراءات اخي العزيز


مع التحية