الجمعة، 18 ديسمبر 2009

تساؤلات وإقتراح

- بيـان مجموعة إرحل .. نستحق الافضل بعد جلسة تجديد التعاون - الرابط

لدي بعض من التساؤلات اوجهها في الحقيقة لنواب مجلس الامة , فالاغلبية الساحقه التي تمتلكها الحكومة والتي انشت العضو المتأزم نفسيا لكي يقترح تعديل الدستور الى المزيد من تقييد الحريات! , هذه الاغلبية لم تحركها الحكومة في جلستي البدون وذوي الاحتياجات الخاصة .

لماذا لم تتحرك هذه الاغلبية في مواضيع انسانية اجتماعية اقتصادية سياسية امنية بحتة ؟ , وهنا تساؤل يطرح نفسه عن موقف الحكومة ونوابها من حل ازمة البدون والتي تتفاقم مع مرور الوقت , وعن موقفهم ايضا من مطالب ابناءنا من ذوي الاحتياجات الخاصة ..

هذه التساؤلات اوجهها لأعضاء مجلس الامة , وبالاخص اعضاء الامل والحرية و( حقوق الانسان ) والمدنية والمساواة وسمو الانسانية وربما الكونية ايضا !.

كما اقترح , على نواب الامل ( أمل عبداللطيف الدعيج!) , ان يتقدموا بطلب جميل اقترحه احد زملاء المنتديات , طلب بتعديل الدستور بحيث ان لا يقدم طلب عدم تعاون الا في حال لو توفر البديل !!.

هناك 4 تعليقات:

Anonymous Farmer يقول...

You said it

أزمة إنسانية

لهالسبب مع راح يتم النظر لها

لأن السلطة معدومة الإنسانية

تجاهنا وتجاههم

الكل يقول إن البدون قنبلة موقوتة

وفعلا

راح ايي اليوم إلي بتنفجر فيه هالقنبلة وما راح ياكلها غيرنا لأنهم هم ماكلينها من زمان

البدون مصيرهم بيدهم وبيدنا احنا كشعب

خل الحكومة تولي

well_serviceman يقول...

اعضاء حقوق الإنسان منعوا إنسانا من دخول الكويت ، بغض النظر عن "شخصه" ولكن هذه مهزله شوه بها سمعة بلدنا! والأغرب أن يقارن البعض عدم دخول أبوزيد بمنع الطبطبائي من دخول مصر ، وشتان مابين الحالتين!!! نائبنا خرق قوانين دولة ودخل عبر أنفاق متسللا ، والآخر دخل من المطار وبتأشيره صالحة ولا يوجد حكم صادر عليه في الدولة...

أما بالنسبة للتعديل ، ماتوقع وصلنا للحين لمرحلة عدم وجود البديل المناسب عشان نقول عند توفر البديل فقط كما قالوا

تحياتي لك

enter-q8 يقول...

يا كثر تساؤلاتك يا حمد
ليش تسال وايد
هز راسك و امش
و الا تصير مو وطني و ضد الاسرة


مداخله مطلوبة وبقوة
بغيت اشكر اخوي
Anonymous Farmer
على موقفه هذا بداية و ثانيا زين لقينا تعليق له بالعربي

أهل شرق يقول...

المرحلة الحالية عنوانها

الاحتفاظ بالكراسي أهم من حل المشاكل

والقضاء على الفساد المستشري بالبلد