المحطة الأولى .. إشارة ..
لا أعرف الدكتور ثقل العجمي ولا ادري إن كان القصور بمتابعتي او لقلة ظهوره الاعلامي ولكن اثار انتباهي بخوضه الانتخابات بدائرة اصعب من الدائرة التي لديه ثقل عائلي بها , سأحاول البحث عن اطروحاته وما ان كانت له كتابات صحفية او لقاءات تلفزيونية .
-------------
المحطة الثانية .. تنبيه !..
لايجب ان نسلّم للراي الذي يرى بأن ممارسة الدور التشريعي اهم واولى من ممارسة الدور الرقابي , فقط لنتصور بأن المجلس يقوم بالتشريع والحكومة لا تنفذ فما الفائدة من التشريعات ؟ , هناك تشريعات مطلوبة وهناك قصور تشريعي نعم ولكن هناك ايضا تشريعات كثيرة لا تلتزم بها السلطة التنفيذية وبالتالي فإن ممارسة الرقابة البرلمانية وبشكل حساس جدا يؤدي الى التضييق على اي حكومة تتهاون بالتطبيق , وبالتالي فإن البرلمان من الممكن ان يتجه للتشريع بعد ذلك ..
تشريعات تقر ولا تطبق , وتشريعات تصنعها ايادي الفساد بها ما بها من الثغرات التي تسمح للسلطة او لجهات معينة باستغلالها بالمستقبل ,
---------------
المحطة الثالثة .. تذكير ..
أعزائي بعض أبناء الطائفة الشيعية ..
تتعاطفون وتؤيدون تيار الموالاة , ولو رأيتم رموز الموالاة من الشيعة ستجدون بأن منهم من أيد اقتراح تعديل المادة الثانية لتكون الشريعة هي المصدر الرئيسي الذي حقق الثلثين ورده سمو الامير الراحل الشيخ جابر الاحمد الصباح , فلولا لطف الله وحكمه سمو الامير لأكلنا - تبن - الحين احنا وياكم !, كان ذلك في مجلس 92 فإبحثوا بأسماء المؤيدين !..
والدكتور حسن جوهر مو عاجبكم ؟! ..
----------------------
المحطة الرابعة .. تنويه ..
كتلة المعارضة تكرر ذات الاخطاء , فإستجواب البحرين الطائفي الذي فكك الكتلة القيت لائمة فشله على المدافعين لا المبادرين , بل ان المدافعين اتخذوا موقف جيد بالتعامل مع الاستجواب وكإنه لم يكن , فلم يؤيدوا طرح الثقة ولم يجددوا الثقة بالرئيس .
هذا الموضوع يعيدني الى ما قرأته عن تفكك كتلة المعارضة في مجلس 92 , بعد تقدم الاسلاميين بعدة مشاريع ذات صبغة عصبية , تعديل المادة الثانية ومنع الاختلاط وما شابه .
فمن المسؤول فعلا عن تفكك كتلة المعارضة ؟!
لا أعرف الدكتور ثقل العجمي ولا ادري إن كان القصور بمتابعتي او لقلة ظهوره الاعلامي ولكن اثار انتباهي بخوضه الانتخابات بدائرة اصعب من الدائرة التي لديه ثقل عائلي بها , سأحاول البحث عن اطروحاته وما ان كانت له كتابات صحفية او لقاءات تلفزيونية .
-------------
المحطة الثانية .. تنبيه !..
لايجب ان نسلّم للراي الذي يرى بأن ممارسة الدور التشريعي اهم واولى من ممارسة الدور الرقابي , فقط لنتصور بأن المجلس يقوم بالتشريع والحكومة لا تنفذ فما الفائدة من التشريعات ؟ , هناك تشريعات مطلوبة وهناك قصور تشريعي نعم ولكن هناك ايضا تشريعات كثيرة لا تلتزم بها السلطة التنفيذية وبالتالي فإن ممارسة الرقابة البرلمانية وبشكل حساس جدا يؤدي الى التضييق على اي حكومة تتهاون بالتطبيق , وبالتالي فإن البرلمان من الممكن ان يتجه للتشريع بعد ذلك ..
تشريعات تقر ولا تطبق , وتشريعات تصنعها ايادي الفساد بها ما بها من الثغرات التي تسمح للسلطة او لجهات معينة باستغلالها بالمستقبل ,
---------------
المحطة الثالثة .. تذكير ..
أعزائي بعض أبناء الطائفة الشيعية ..
تتعاطفون وتؤيدون تيار الموالاة , ولو رأيتم رموز الموالاة من الشيعة ستجدون بأن منهم من أيد اقتراح تعديل المادة الثانية لتكون الشريعة هي المصدر الرئيسي الذي حقق الثلثين ورده سمو الامير الراحل الشيخ جابر الاحمد الصباح , فلولا لطف الله وحكمه سمو الامير لأكلنا - تبن - الحين احنا وياكم !, كان ذلك في مجلس 92 فإبحثوا بأسماء المؤيدين !..
والدكتور حسن جوهر مو عاجبكم ؟! ..
----------------------
المحطة الرابعة .. تنويه ..
كتلة المعارضة تكرر ذات الاخطاء , فإستجواب البحرين الطائفي الذي فكك الكتلة القيت لائمة فشله على المدافعين لا المبادرين , بل ان المدافعين اتخذوا موقف جيد بالتعامل مع الاستجواب وكإنه لم يكن , فلم يؤيدوا طرح الثقة ولم يجددوا الثقة بالرئيس .
هذا الموضوع يعيدني الى ما قرأته عن تفكك كتلة المعارضة في مجلس 92 , بعد تقدم الاسلاميين بعدة مشاريع ذات صبغة عصبية , تعديل المادة الثانية ومنع الاختلاط وما شابه .
فمن المسؤول فعلا عن تفكك كتلة المعارضة ؟!
هناك 3 تعليقات:
مع الاسف من يقود مثل هذه الحملة ظاهريا شباب بعض القوى الوطنية التي ستنكر طبعا وتقول انها تصرفات فردية -ومع الاسف بدأوا حملتهم بنشر رسائل حول موقف الفضل من قضية التأبين وانه ضد الشيعة! ولعمري انها اوسخ وطنية شاهدتها في حياتي، من يتغنون بمحاربة الطائفية، هم من يثيرونها من اجل حفنة من الاصوات، يحاولون استغلال الطائفية لضرب خصومهم، وأغبى ما في هذا الحملة هو تصورهم سذاجة الناخب، وبأنه سيركض الى احضانهم بمجرد نشر المقالة، ولا يستوعبون ان المشكلة ليست في اختيارات الناخب بل في المرشح، الذي يمارس النفاق السياسي!
جعفر رجب - الراي 22.1.2012
عزيزي غير معرف
قرأت المقالة كاملة لم ارى فيها سوى تسفيه لعقول القراء ..
١- يرى الكاتب بأن الناس تتعلل ببذاءة لسان الفضل والجويهل وبأن هذا هو سبب رفضنا لهما ، وتناسى الكاتب حملتهم ضد ما يعرف بالمزدوجين ونحن هنا نتحدث - حسب ادعاءاتهم عن ما يفوق ال ٢٠٠ الف وطبعا هذا بالنسبة لمزدوجي السعودية حسب زعم الجاهل ،ولك ان تتخيل تنفيذ الفكرة الخرقاء التي تلوم الحاصلين على الجنسية الكويتية بتوقيع الوزير المختص في وقته الذي هو من ابناء الاسرة بالضرورة والذي لم يأت الجاهل وربعه ناحية ذكره عالاقل علاوة على محاسبته تاريخيا لان المحاسبة التاريخية تعني التأكيد على استهتار الاسرة باتخاذ القرارات السيادية لمصالح خاصة وضيقة .
يتبع..
تابع ..
وبالتالي هو يطرح موضوع يلامس تعنصر الناس من اجل النجاح لا اكثر , فهو لم يطرح حلولا للمشكلة .
2- التشكيك فينا بأن والله لنا مآرب انتخابية من التذكير بموقف نبيل الفضل من التأبين وغيره فهذا كلام - مأخوذ خيره , فالاشارة الى ذاك الحدث ليتبين للناس اكاذيب وادعاءات من يدعي تصديه لمصالح الشيعة , هناك مواطنين يكذبون ونحن نعري هذا الكذب , بدليل اننا تحدثنا كثيرا عن السيد هايف والسيد الطبطبائي ولم نتحدث يوما عن موضوع من يحمل فكر ولاية الفقيه , ولذلك فإن مشكلتنا ليست مع المتدينين لافكارهم او قناعاتهم وانما مشكلتنا مع اغلبية ديكتاتورية محتملة !.
3- مشكلة البعض ومنهم رجب , بأنه يصور من يبدي رأيه وكإنه يفرض على الناس شيئ لا يريدونه , وفي الحقيقة فإن هذا الطرح وادعاء التحسس هو طرح كاذب لأن هنالك فارق مابين ابداء الرأي او الدعوة لتوجيه الصوت باتجاه معين , وبين ان امسك عنك القلم ( واشخط ) على ورقة انتخابك!!.
وأسألك بالله عليك , هل علق رجب على دعوة المهري للتصويت للفضل والجويهل ؟ , ام ان عين الرضى عن كل عيب كليلة ؟!
4- لنفترض ان ماقاله رجب صحيح , بأننا نرضى باساءات البعض ونصمت عن اساءات البعض الاخر , لنفترض بأن هذا صحيح وبأننا مخطئين , ماذا يقول عن ارتباط الموالاة بشبهات الفساد ؟ , بيت معصومة مثلا وماني قايل القبيضة !.
في النهاية , رأينا لن يؤثر , وعن نفسي فالمدونة عند كتابة موضوع جديد لا يتعدى زوارها المائتين او الثلاثة في اوقات الذروة بعد ظهور التويتر وطبعا الزوار من داخل وخارج الكويت لا من الدائرة الثالثة فقط , وبنفس الوقت فإننا نعرف ما يدور ومن هم الذين يريدون التصويت الذين اما ان يحركهم الجهل بما يحصل في الساحة لعدم متابعتهم او بسبب عنصريتهم ضد الاخوة ابناء القبائل او بسبب التمصلح الانتخابي كما هو حاصل اليوم والذي رفع من اسهم الجاهل والفضل , فهؤلاء لن يكون لنا تأثير عليهم لأن النوع الاول لا يقرأ والثاني من الصعب التأثير على قناعاته بهذه السرعة والثالث كذلك , وعن نفسي اقول , بأنني اكتب لأبرئ ذمتي امام ضميري وامام اسرتي والناس والاجيال القادمة , ولأصف نظرتي كشاهد على العصر وشاهد على سقوط دولة اهلكها اهلها بجنونهم وعصبياتهم وجهلهم , فالتعصب اما ان يواجه بتعصب فتقوم القائمة , او ان يواجه بالحكم والعقل والتصبر وهذا ما يفتقده الكثيرين منهم رجب .
واصدقك القول بأنني افكر جديا بطريقة لضمان عدم ربط مستقبل ابنتي بمصير الكويت !.
وبعد ذلك يترك هذا وذاك ونلام - احنا اللى مالنا شغل بهالدعوة :).
مع التحية
إرسال تعليق